بسم الله الرحمن الرحيم
ضياع الهويه الاسلاميه
من يصنع التاريخ لينكسر لاحقاً
من السائل و من المسؤال و أين يقع الجواب في ضياع أمه
عرفت بقوة توحدها
لتنكسر في لحضة بين فتن صغيره حتى تحولت إلى حروب دامية كبيره
و هل للسلطة دور في بداية تلك الحروب التي أفاقت على صرخات الموت
و من صنع الأرهاب الذي عميا على الذين ليكون رأس الأسلام هو بداية
الأرهاب وقد تحول
فيه الدين الأسلامي إلى لعبت حروب بين الأدين و الدين إعتنقوا
من الدين صفوه لهم ليكون بداية تلك الحروب التي تشتتا فيها العرب
بين فكره و صنع من أضاع الهوية الإسلامية و أين أصبحت بين
الشعوب التي إنهزت بين ثغرات الفتن
و الدين صنعوا من أنفسهم مدافعين عن الذين ليحكموا على أرضهم
الصغير و راء قناع زائف في فهم الدين الأسلامي
الدي تشوه بفعل فعاعل إلى أين سيقودون الدين الإسلامي
بين معتقداتهم ليشكلوا أحكام في أراضي قد وصلوا إليها رافعين
رأؤسهم عاليا و هم ينطقون
شهادة التكبير و التهليل واصلين إلى قمت نصرهم الزائف على أرض
قد حكمها غيرهم
من حكم تلك الأرض تحول من مسئول عن رعية
بأكملها إلى و حش على أرض زعامته و بذلك سفك دمائى تلك الأرض
ليروي عطشه ممن قد رفع صداء صوته ليعبر عن رأية فيما يراء
ويسمع و للكل الحق في التعبير عن رأية في أرض عيشه و للحاكم
المسئول عن الرعية أن يراء و يسمع رعيته
و لكن لم يعد هناك أي أهميه لي الرعيه
التي أصبحت تشكل تهديد و عائق أمام أحلام و أطماع السلطه
الذي لا ينتهي ليصل إلى سلالته حتى ضن
أنه يملك كل ما على تلك الأرض و التي لم يكن يوماً يملك منها
إلا الشيء القليل ليصل إلى غرور الشيطان
و من يقرب الشيطان يفقد أنسانيته ليصبح تابع لأحلام الشياطين
من على الأرض من أتباع تلك الأفاعي التي علت رؤاسها متراقصه
على أيقاع الشيطان بعد أن تملكهم الغرور و هم على عرش السلطه بين
الأمر و النهي و الكل يخضع دون قول كلمه تهز العرش من مكانه
و من ينطق بكلمه حق فلقد حكم على نفسه و من معه بالموت المؤكد
إلى أين قد تحول مفهوم الإسلام بين الحقيقه و الكذب و من يصدق
في القول وما يظهره من فعل
و أين علاماء الذين من وراء ذلك
هل سوفا تستمر الهوية الإسلاميه
بالضياع و من وراء ضياعها
هل سيشكل ذلك تهديد على جميع دول الأمه العربية من الذي قد
يسمح بذلك و يصمت هل الدول العربيه تحكم نفسها
أم هيا مجرد لوحه ترسم عليها دول الغرب خريطتها لتمسكها من حيث
قوتها و تضعفها في صميم تلك القوه و التي تشوهت لتتحول إلى
ركيزة الإتهام و تضع في قفص لتبقى في مكانها دون أن تحرك ساكنن
و هل يتخد الغرب من الذين إلاسلامي دريعه في حروبهم على العرب
هل ما كان قوه في يد العرب أصبح قوه في يد الغرب ليستخدم
ضدهم و يعلن زعامت الغرب على الأمم العربيه و التي سادا بها
الخراب وراء ما وقعو به من فساد و طمع السلطه
ليضع الدين الأسلامي جانباً
إلى أين سوفا تتهواء الأمه العربيه و ضيعها المستمر في طريق الفساد
و طمع السلطه التي دمرت الأوطان العربيه في قيام
الثورات و التهاوي بين فجوات الأنجراف الذي يقود فيه الزعماء العرب
أنفسهم ليغرقوا شعوبهم في الأنفصال و العداء فيما بينهم في قلب
أرضهم و الذي يغلب الأمر على المغلوب عليه أما أن تكون و حش بين
الذئاب في القوه أو أن تكون ماكر االحيله و العقل كثعلب ماكر .
تعليقات
إرسال تعليق
اذا لديك اي استفسار يمكنك التواصل معنا