القائمة الرئيسية

الصفحات

ضياع الهويه الأسلاميه

التنقل السريع

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ضياع الهويه الاسلاميه

                         
    من يصنع التاريخ لينكسر لاحقاً
     من السائل و من المسؤال و أين يقع الجواب في ضياع أمه
    عرفت بقوة توحدها
    لتنكسر في لحضة بين فتن صغيره حتى تحولت إلى حروب دامية كبيره
     و هل للسلطة دور في بداية تلك الحروب التي أفاقت على صرخات الموت
     و من صنع الأرهاب الذي عميا على الذين ليكون رأس الأسلام هو بداية
    الأرهاب وقد تحول
    فيه الدين الأسلامي إلى لعبت حروب بين الأدين و الدين إعتنقوا
    من الدين صفوه لهم ليكون بداية تلك الحروب التي تشتتا فيها العرب
    بين فكره و صنع  من أضاع الهوية الإسلامية و أين أصبحت بين
    الشعوب التي إنهزت بين ثغرات الفتن
    و الدين صنعوا من أنفسهم مدافعين عن الذين ليحكموا على أرضهم
    الصغير و راء قناع زائف في فهم الدين الأسلامي
      الدي تشوه بفعل فعاعل  إلى أين سيقودون الدين الإسلامي
     بين معتقداتهم ليشكلوا أحكام في أراضي قد وصلوا إليها رافعين
    رأؤسهم عاليا و هم ينطقون

    شهادة التكبير و التهليل واصلين إلى قمت نصرهم الزائف على أرض
    قد حكمها غيرهم
      من حكم تلك الأرض تحول من مسئول عن رعية
    بأكملها إلى و حش على أرض زعامته و بذلك سفك دمائى تلك الأرض
    ليروي عطشه ممن قد رفع صداء صوته ليعبر عن رأية فيما يراء
    ويسمع و للكل الحق في التعبير عن رأية في أرض عيشه و للحاكم
    المسئول عن الرعية أن يراء و يسمع رعيته
    و لكن لم يعد هناك أي أهميه لي الرعيه
      التي أصبحت تشكل تهديد و عائق أمام أحلام و أطماع السلطه

    الذي لا ينتهي ليصل إلى سلالته حتى ضن
     أنه يملك كل ما على تلك الأرض و التي لم يكن يوماً يملك منها
                   إلا الشيء القليل ليصل إلى غرور الشيطان
     و من يقرب الشيطان يفقد أنسانيته ليصبح تابع لأحلام الشياطين
     من على الأرض من أتباع تلك الأفاعي التي علت رؤاسها متراقصه
    على أيقاع الشيطان بعد أن تملكهم الغرور و هم على عرش السلطه بين
    الأمر و النهي و الكل يخضع دون قول كلمه تهز العرش من مكانه
    و من ينطق بكلمه حق فلقد حكم على نفسه و من معه بالموت المؤكد
    إلى أين قد تحول مفهوم الإسلام بين الحقيقه و الكذب و من يصدق
    في القول وما يظهره من فعل
    و أين علاماء الذين من وراء ذلك
    هل سوفا تستمر الهوية الإسلاميه


    بالضياع و من وراء ضياعها
    هل سيشكل ذلك تهديد على جميع دول الأمه العربية من الذي قد
    يسمح بذلك و يصمت هل الدول العربيه تحكم نفسها
    أم هيا مجرد لوحه ترسم عليها دول الغرب خريطتها لتمسكها من حيث
    قوتها و تضعفها في صميم تلك القوه و التي تشوهت لتتحول إلى
    ركيزة الإتهام و تضع في قفص لتبقى في مكانها دون أن تحرك ساكنن
    و هل يتخد الغرب من الذين إلاسلامي دريعه في حروبهم على العرب
    هل ما كان قوه في يد العرب أصبح قوه في يد الغرب ليستخدم
    ضدهم و يعلن زعامت الغرب على الأمم العربيه و التي سادا بها
    الخراب وراء ما وقعو به من فساد و طمع السلطه
     ليضع الدين الأسلامي جانباً
     إلى أين سوفا تتهواء الأمه العربيه و ضيعها المستمر في طريق الفساد
    و طمع السلطه التي دمرت الأوطان العربيه في قيام
    الثورات و التهاوي بين فجوات الأنجراف الذي يقود فيه الزعماء العرب
    أنفسهم ليغرقوا شعوبهم في الأنفصال و العداء فيما بينهم في قلب
    أرضهم و الذي يغلب الأمر على المغلوب عليه أما أن تكون و حش بين
    الذئاب في القوه أو أن تكون ماكر االحيله و العقل كثعلب ماكر .
    هل اعجبك الموضوع :

    تعليقات