أصبح وجود برامج التواصل الاجتماعي في حياة الناس اليومية طاغيا إلى حد أن هذه البرامج أصبح تستخدم في ليس فقط في التواصل مع المعارف والأصدقاء، بل صارت منصات للعمل وتبادل المنافع والخبرات، حتى لم تعد برامج التواصل الآن مجرد رفاهية، بل أصبحت ركيزة وضرورة.
إذ صار بإمكان المستخدم أن ينشئ مجلدات في قوائم منفصلة، ويرتب الدردشات المهمة في هذه المجلدات بحسب موضوعها.
على سبيل المثال، بإمكان المستخدم 'أ' إنشاء مجلد "تعليم"، ومجلد "صحة"، ومجلد "وظائف"، ويضيف الدردشات في كل مجلد، بحيث لم يعد مضطرا إلى البحث وسط عشرات الدردشات، بل صار بإمكانه التوجه مباشرة إلى المجلد الذي يريده، مجلد تعليم مثلا، ويتصفح الدردشات التي فيه بكل يسر وسهولة.
إن تطبيق Telegram منافس ضخم على الساحة بكل خصائصه الممتازة التي تستقطب الطلاب والمعلمين وأصحاب العمل واللقاءات، مما يجعلنا نتساءل ما إن كان هناك تطبيق قادر على منافسته في هذه الفترة؟
من خلال ما نرى، لا يبدو ذلك حاصلا.
وتطبيق Telegram
أحد هذه البرامج التي اكتسحت الساحة مؤخرا لما يوفره من خصائص ومزايا ممتازة، كتوفر خدمة الاتصال الصوتي والمرئي، والتسجيلات الصوتية ومشاركة الوسائط والملفات من غير حدود للحجم، مما جعل التطبيق منصة للعمل وإلقاء الدروس، وهذا أدى بدوره إلى مشكلة جديدة، وهي كثرة المحادثات المستخدمة بحيث بات يشتكي كثير من المستخدمين من أنهم لم يعودوا قادرين على متابعة كل الدردشات.
ومؤخرا، أوجد Telegram خاصية جديدة في البرنامج سهلت التعامل مع عدد الدردشات الضخمة وأضفى على التطبيق السهولة مع الإنجاز من جديد، وهي خاصية " الإضافة إلى مجلدات ".إذ صار بإمكان المستخدم أن ينشئ مجلدات في قوائم منفصلة، ويرتب الدردشات المهمة في هذه المجلدات بحسب موضوعها.
على سبيل المثال، بإمكان المستخدم 'أ' إنشاء مجلد "تعليم"، ومجلد "صحة"، ومجلد "وظائف"، ويضيف الدردشات في كل مجلد، بحيث لم يعد مضطرا إلى البحث وسط عشرات الدردشات، بل صار بإمكانه التوجه مباشرة إلى المجلد الذي يريده، مجلد تعليم مثلا، ويتصفح الدردشات التي فيه بكل يسر وسهولة.
إن تطبيق Telegram منافس ضخم على الساحة بكل خصائصه الممتازة التي تستقطب الطلاب والمعلمين وأصحاب العمل واللقاءات، مما يجعلنا نتساءل ما إن كان هناك تطبيق قادر على منافسته في هذه الفترة؟
من خلال ما نرى، لا يبدو ذلك حاصلا.
تعليقات
إرسال تعليق
اذا لديك اي استفسار يمكنك التواصل معنا